قدساوي اهلاوي الجمعة أغسطس 19, 2011 5:22 pm*عبدالعزيز البخاري*
(بدون مجامله لريكارد)
* قالوا قديما (ليالي العيد تبان من عصاريها) وتذكرت هذا القول عندما استبعد مدرب الاخضر الهولندي ريكارد النجم الكبير محمد نور من تشكيلة الاخضر الجديده التي تستعد لمباريات المجموعه بدون سبب واذا عرف السبب بطل العجب,هذا المدرب المدلل الذي حضر للمملكه ببودي جارد وسافر الى المغرب للسياحه على حساب الاتحاد السعودي لكرة القدم بينما منتخبنا يخوض دوره الاردن الرباعيه وكان من المفترض تواجده في الاردن للوقوف على مستوي اللاعبين والمنتخب بشكل عام وفي التصفيات التمهيديه لعب الاخضر امام منتخب هونج كونج المجهول وفاز عليه ذهابا وايابا بمجموع 8 اهداف وكان نور في قمة عطائه وحماسه وقائدا بحق وحقيق لكل هجمات الاخضر وخلف كل هجمه واشاد الجميع بادائه الرجولي والحماسي والقيادي وفجأه وبدون مقدمات تم استبعاد نور وهنا نضع علامة استفهام كبيره وعلامة تعجب عجيبه عما يدور خلف الكواليس الا اذا كان هناك سر ولغز خصوصا انه تزامن مع عودة ياسر القحطاني الى تشكيلة الاخضر ومستر ريكارد لم يشاهده يلعب على المستطيل الاخضر,واذا كان هذا اولها الله يستر من تاليها.
* تمنيت ان يكون ريكارد شجاعا ويقوم باستبعاد اللاعبين الكبار سنا ويعتمد على اللاعبين الصغار سنا وضم اكبر عدد ممكن من نجوم المنتخب الاولمبي والشباب لاسيما واننا في بداية مشوار الالف ميل ولابأس من وجود لاعبيين او ثلاثه من لاعبي الخبره لتوجيه اللاعبين الشباب داخل الملعب امثال محمد نور واسامه هوساوي ومن المستحيل ان يقدم ياسرالقحطاني او ناصر الشمراني او سعد الحارثي او محمد الشلهوب او مالك معاذ اكثر مما قدموه في السابق ولابد من التجديد وادخال دماء جديده وشابه وليس من المعقول استمرار سعود كريري او مشعل السعيد اووليد عبدالله في ظل توهج نجوم المنتخب الاولمبي والشباب واتذكر ان ريكارد صرح في تصريح صحافي بعد توقيع العقد مباشرة بانه سيعتمد على لاعبي المنتخب الاولمبي والشباب للتاهل الى مونديال البرازيل وكانت عودة ياسر القحطاني الى تشكيلة الاخضر غريبه ومحل استغراب الغريب قبل القريب ولو اننا في شهر رجب لقلت عش رجبا ترى عجبا ولكن رمضان كريم ومانت كريم يارب على قولة اخواننا المصريين.
* اتمنى من الجمهاهير الرياضيه الاتبالغ في فرحتها واشادتها بمنتخب الناشئين الذي حقق بطولة كأس العرب وبطولة كأس الخليج في ظرف اسبوعين فقط وبانتصارات المنتخب الاولمبي في بطولة الخليج للمنتخبات الاولمبيه وبالنتائج الايجابيه والعروض الرائعه لمنتخبنا الوطني للشباب في مونديال الشباب بكولومبيا وتجيير هذه النتائج الايجابيه الى الصديق العزيز محمد المسحل المشرف العام لمنتخباتنا الوطنيه لكرة القدم وهل من المنطق ان ننسب كل هذا للمسحل الذي لم يمضي على تعيينه اكثر من شهرين خصوصا وانه لم يكن لاعبا او تقلد منصبا في ادارة الكره اومنصبا في مجلس ادارة نادي واعرفه مشجعا قبل ان يكون عضو شرف اتفاقي وكاتب رياضي ولابد من اعطاء كل ذي حق حقه وبطوله خليجيه او عربيه ليست هي طموحاتنا وانما طموحاتنا اكبر بالفوز ببطوله اسيويه في الفئات السنيه ومن ثم تجاوز مباريات دوري المجموعات في بطولات كأس العالم للكبار اوالشباب او الناشئين.
* همسه خفيفه: تدريب الفرق السنيه كالناشئين والشباب اصعب من تدريب الفريق الاول لأن هذه الفئات تحتاج الى عقليه كبيره في مجال التدريب وتدريب اساسيات وابجديات كرة القدم ومن الخطا اسناد مهمة تدريب هذه الفئات الى المدربين الوطنيين او اللاعبين المعتزلين مع احترامي وتقديري لهم كأشخاص ولنا في المدرب اليوغوسلافي الشهير الراحل بروشتش عيره وعظه كيف لا وهو الذي اكتشف جميع نجوم النصر في عصره الذهبي كما اكتشف نجوم الازرق الكويتي ابان عمله بالكويت كمدرب للمنتخب الكويتي وعلى المدرب الوطني تطوير نفسه بالالتحاق بدورات تدريبيه واجادة اللغه الانجليزيه تحدثا وكتابة والاستفاده من عمل المدربين الاجانب بالاحتكاك والعمل معهم والله الموفق.
(بدون مجامله لريكارد)
* قالوا قديما (ليالي العيد تبان من عصاريها) وتذكرت هذا القول عندما استبعد مدرب الاخضر الهولندي ريكارد النجم الكبير محمد نور من تشكيلة الاخضر الجديده التي تستعد لمباريات المجموعه بدون سبب واذا عرف السبب بطل العجب,هذا المدرب المدلل الذي حضر للمملكه ببودي جارد وسافر الى المغرب للسياحه على حساب الاتحاد السعودي لكرة القدم بينما منتخبنا يخوض دوره الاردن الرباعيه وكان من المفترض تواجده في الاردن للوقوف على مستوي اللاعبين والمنتخب بشكل عام وفي التصفيات التمهيديه لعب الاخضر امام منتخب هونج كونج المجهول وفاز عليه ذهابا وايابا بمجموع 8 اهداف وكان نور في قمة عطائه وحماسه وقائدا بحق وحقيق لكل هجمات الاخضر وخلف كل هجمه واشاد الجميع بادائه الرجولي والحماسي والقيادي وفجأه وبدون مقدمات تم استبعاد نور وهنا نضع علامة استفهام كبيره وعلامة تعجب عجيبه عما يدور خلف الكواليس الا اذا كان هناك سر ولغز خصوصا انه تزامن مع عودة ياسر القحطاني الى تشكيلة الاخضر ومستر ريكارد لم يشاهده يلعب على المستطيل الاخضر,واذا كان هذا اولها الله يستر من تاليها.
* تمنيت ان يكون ريكارد شجاعا ويقوم باستبعاد اللاعبين الكبار سنا ويعتمد على اللاعبين الصغار سنا وضم اكبر عدد ممكن من نجوم المنتخب الاولمبي والشباب لاسيما واننا في بداية مشوار الالف ميل ولابأس من وجود لاعبيين او ثلاثه من لاعبي الخبره لتوجيه اللاعبين الشباب داخل الملعب امثال محمد نور واسامه هوساوي ومن المستحيل ان يقدم ياسرالقحطاني او ناصر الشمراني او سعد الحارثي او محمد الشلهوب او مالك معاذ اكثر مما قدموه في السابق ولابد من التجديد وادخال دماء جديده وشابه وليس من المعقول استمرار سعود كريري او مشعل السعيد اووليد عبدالله في ظل توهج نجوم المنتخب الاولمبي والشباب واتذكر ان ريكارد صرح في تصريح صحافي بعد توقيع العقد مباشرة بانه سيعتمد على لاعبي المنتخب الاولمبي والشباب للتاهل الى مونديال البرازيل وكانت عودة ياسر القحطاني الى تشكيلة الاخضر غريبه ومحل استغراب الغريب قبل القريب ولو اننا في شهر رجب لقلت عش رجبا ترى عجبا ولكن رمضان كريم ومانت كريم يارب على قولة اخواننا المصريين.
* اتمنى من الجمهاهير الرياضيه الاتبالغ في فرحتها واشادتها بمنتخب الناشئين الذي حقق بطولة كأس العرب وبطولة كأس الخليج في ظرف اسبوعين فقط وبانتصارات المنتخب الاولمبي في بطولة الخليج للمنتخبات الاولمبيه وبالنتائج الايجابيه والعروض الرائعه لمنتخبنا الوطني للشباب في مونديال الشباب بكولومبيا وتجيير هذه النتائج الايجابيه الى الصديق العزيز محمد المسحل المشرف العام لمنتخباتنا الوطنيه لكرة القدم وهل من المنطق ان ننسب كل هذا للمسحل الذي لم يمضي على تعيينه اكثر من شهرين خصوصا وانه لم يكن لاعبا او تقلد منصبا في ادارة الكره اومنصبا في مجلس ادارة نادي واعرفه مشجعا قبل ان يكون عضو شرف اتفاقي وكاتب رياضي ولابد من اعطاء كل ذي حق حقه وبطوله خليجيه او عربيه ليست هي طموحاتنا وانما طموحاتنا اكبر بالفوز ببطوله اسيويه في الفئات السنيه ومن ثم تجاوز مباريات دوري المجموعات في بطولات كأس العالم للكبار اوالشباب او الناشئين.
* همسه خفيفه: تدريب الفرق السنيه كالناشئين والشباب اصعب من تدريب الفريق الاول لأن هذه الفئات تحتاج الى عقليه كبيره في مجال التدريب وتدريب اساسيات وابجديات كرة القدم ومن الخطا اسناد مهمة تدريب هذه الفئات الى المدربين الوطنيين او اللاعبين المعتزلين مع احترامي وتقديري لهم كأشخاص ولنا في المدرب اليوغوسلافي الشهير الراحل بروشتش عيره وعظه كيف لا وهو الذي اكتشف جميع نجوم النصر في عصره الذهبي كما اكتشف نجوم الازرق الكويتي ابان عمله بالكويت كمدرب للمنتخب الكويتي وعلى المدرب الوطني تطوير نفسه بالالتحاق بدورات تدريبيه واجادة اللغه الانجليزيه تحدثا وكتابة والاستفاده من عمل المدربين الاجانب بالاحتكاك والعمل معهم والله الموفق.
